وقالت دار الإفتاء: إن "الكلام أحيانا يكون عن مشكلة لأن الأم أكثر خبرة وتنصحها بالحل، فهذا حلال مادام الكلام بهدف المصلحة فهو مقبول".
وأضافت: "لكن أحيانا أخرى الكلام يكون فقط بهدف التسلية أو تضييع الوقت، ولا سبب له، وبالتالي يُصبح غيبة محرمة، والفضفضة إذا كانت لحل مشاكل والتنفيس عن النفس والنصائح حلال ولا شيء فيها، بينما الفضفضة من أجل الذم في الزوج، وليس بهدف الإصلاح فهو حرام لا يجوز".